القصة السورية
حمزة البهلوان في مقهى وركان قلت له متأثرا بكلامه، ليرحمه الله، لقد كان إنسانا رائعا، رأيته مرة هنا يتحدث مع بعض الطلبة ناصحا إياهم انتهينا من القراءة تحت ضوء الشمعة المتراقص، وبدأنا نقرأ مباشرة ما تقدمه لنا شاشة الكمبيوتر الآن تموجات صوتها الحزين، والعربي باطما يصدح فيها صائحا quot فين لي جمعوا عليك أهل النية، واهي الصينية