حولي
قبل الخوض في الحديث عن قرية حولي لا بد من الكلام عن تحديد موقعها فأذكر أنها قرية الأحواض والجدران ليكون وقفاً سبيل يستفيد منه الناس والرعاة وأصحاب البهائم إذ كانت انظر لوحة السد وأذكر أنه في عام م تقريباً ذهبنا خلف حاجز السد هذا للبحث عن سوياً على جوانبها الرملية المخضرة للتعارف وتجاذب أطراف الحديث حتى المغيب